تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
الصفحة الرئيسية

العلاج

تصف هذه الدراسة الرصد الذي أجري لتحديد الوفيات ذات العلاقة بالحمل لعامي 2007-2008. وتهدف الدراسة إلى تقدير معدل وفيات الأمهات لدى النساء الأردنيات في سن الانجاب;; والتعرف على الأسباب المباشرة وغير المباشرة لوفيات الأمهات;; وتحديد مدى إمكانية الوقاية من وفيات الأمهات;; إضافة إلى تحديد العوامل التي إذا تم التعامل معها ستؤدي إلى الوقاية من وفيات الأمهات;; وأخيراً تقييم مدى ملائمة واكتمال سجلات المستشفيات الطبية والسجلات الحيوية. وتم استخدام عدة طرق لقياس وفيات الأمهات وهي أنظمة التسجيل الذاتي;; والمسوح الأسرية;; وطرق الأخوات;; غيرها.

يقدم هذا التقرير عرضاً تحليلياً موثقاً للتقدم الذي أحرزته المملكة الأردنية الهاشمية نحو تنفيذ برنامج عمل القاهرة منذ مطلع عقد التسعينات وحتى الآن (2009). ويستعرض التقرير تطور الوضع الديموغرافي في الأردن بشكل عام وما يعنيه هذا من التقدم الذي أحرزه الأردن نحو بلوغ أهداف برنامج عمل مؤتمر القاهرة والمعيقات التي يواجهها. وقد اعتمد التقرير في منهجيته على تجميع المعلومات والبيانات الديموغرافية المستفادة من دائرة الاحصاءات العامة;; اعتماداً على تعدادي السكان 1994 و2004;; ومسوحات ديموغرافية أخرى في مجالات الفقر ودخل الأسرة والعمالة والبطالة;; إضافة إلى المعلومات والبيانات المستقاة من احصائيات الوزارات والمؤسسات الرسمية والأهلية ذات العلاقة.

تتضمن هذه الحقيبة التدريبية للإعلاميين الأساليب التدريبية والنشاطات المستخدمة في التدريب;; وفصل خاص بالسكان والصحة الانجابية يشمل على المفاهيم والمصطلحات السكانية;; إضافة إلى فنون الكتابة الإعلامية والفنون الصحفية المختلقة وكيفية استخدامها عند تناول موضوعات السكان والصحة الانجابية / تنظيم الأسرة;; فضلاً عن كيفية الكتابة للإذاعة والتلفزيون والكتابة للمواقع الالكترونية وتنظيم الحملات الاعلامية في مجال القضايا السكانية والتخطيط;; والهدف منه الوصول إلى فهم أعمق لأهمية الإعلام السكاني وشموليته.

ﺠﺎﺀﺕ ﻫﺫﻩ ﺍﻟﺩﺭﺍﺴﺔ ﻟﺘﻠﺒﻴﺔ ﺍﺤﺩ ﺍﻟﻤﺘﻁﻠﺒﺎﺕ ﻟﻠﻤﺭﺤﻠﺔ ﺍﻟﺜﺎﻨﻴﺔ ﻤﻥ ﺍﻟﺨﻁﺔ ﺍﻟﻭﻁﻨﻴﺔ ﻟﻠﺼﺤﺔ ﺍﻹﻨﺠﺎﺒﻴﺔ ﻭﺘﻨﻅﻴﻡ ﺍﻷﺴﺭﺓ ﻭﺫﻟﻙ ﺒﻬﺩﻑ ﺍﻏﻨﺎﺀ ﻗﺎﻋﺩﺓ ﺍﻟﺒﻴﺎﻨﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻭﻓﺭﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﻠﺱ ﺍﻷﻋﻠﻰ ﻟﻠﺴﻜﺎﻥ ﻓﻲ ﻤﺠﺎل ﻗﻴﺎﺱ ﺍﻟﺤﺎﺠﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﻌﻴﻘﺎﺕ ﻟﺒﺭﻨﺎﻤﺞ ﺘﻨﻅﻴﻡ ﺍﻷﺴﺭﺓ ﻭﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻹﻨﺠﺎﺒﻴﺔ. ﻭﻤﻥ ﺨﻼل ﻤﺭﺍﺠﻌﺔ ﺍﻷﺩﺒﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻭﺠﺩ ﺍﻨﻪ ﺒﺎﺴﺘﺜﻨﺎﺀ ﻤﺴﻭﺤﺎﺕ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﻭﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻷﺴﺭﻴﺔ ﻓﺎﻥ ﻤﻌﻅﻡ ﺍﻟﻤﻌﻠﻭﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻭﻓﺭﺓ ﺤﻭل ﻫﺫﺍ ﺍﻟﻤﻭﻀﻭﻉ ﻫﻲ ﻨﺘﺎﺝ ﺩﺭﺍﺴﺎﺕ ﻤﺠﻤﻭﻋﺎﺕ ﺒﺅﺭﻴﺔ ﺼﻐﻴﺭﺓ ﺃﻭ ﺍﺠﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﺃﻭ ﻭﺭﺸﺎﺕ ﻋﻤل ﻨﻘﺎﺸﻴﺔ ﺘﺠﻌل ﻤﻥ ﺍﻟﺼﻌﺏ ﺘﻌﻤﻴﻡ ﻨﺘﺎﺌﺠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺌﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺘﻬﺩﻓﺔ ﻤﻥ ﺴﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤﻤﻠﻜﺔ. وهذه الدراسة هي دراسة وصفية. وفي ما يتعلق بعينة الدراسة فقد تكونت من 15 مركزاً صحياً حكومياً تم اختيارهم بطريقة عشوائية;; من أقاليم المملكة الثلاث.

تقدم ﻫذﻩ اﻟدراﺴﺔ ﻀﻤن ﻤﺸروع ﺨطﺔ اﻟﻌﻤﻝ اﻟوطﻨﻴﺔ ﻟﻠﺼﺤﺔ اﻹﻨﺠﺎﺒﻴﺔ/ اﻟﻤرﺤﻠﺔ اﻟﺜﺎﻨﻴﺔ 2012-2008 واﻟﺘﻲ ﻤن أﺒرز ﻷﻫداف اﻹﺴﺘراﺘﻴﺠﻴﺔ ﻟﻬﺎ زﻴﺎدة ﺘوﻓر ﺨدﻤﺎت اﻟﺼﺤﺔ اﻹﻨﺠﺎﺒﻴﺔ/ﺘﻨظﻴم اﻷﺴرة وﻛذﻟك ﺘﺤﺴﻴن ﻤﺴﺘوى دﻋم اﻟﻘرارات ﻟﻘﻀﺎﻴﺎ اﻟﺼﺤﺔ اﻹﻨﺠﺎﺒﻴﺔ/ﺘﻨظﻴم اﻷﺴرة وﺒﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﺘﺤﺴﻴن ﺼﺤﺔ اﻟﻤرأة واﻟطﻔﻝ ﻟﻠﺘﻤﻛن ﻤن ﺘﺤﻘﻴق اﻷﻫداف اﻹﻨﻤﺎﺌﻴﺔ ﻟﻸﻟﻔﻴﺔ ﺒﺤﻠوﻝ ﻋﺎم 2015;; وﻫذا ﺒﺎﻟطﺒﻊ ﻻ ﻴﺘﺄﺘﻰ إﻻ إذا اﺴﺘﻨد ﻋﻠﻰ ﺴﻴﺎﺴﺔ وطﻨﻴﺔ ﻋﺎدﻟﺔ ﻓﻲ ﺘوزﻴﻊ ﺨدﻤﺎت اﻟﺼﺤﺔ اﻹﻨﺠﺎﺒﻴﺔ/ﺘﻨظﻴم اﻷﺴرة وﺘوﻓﻴر اﻟوﺴﺎﺌﻝ اﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﻟﻠﻔﺌﺎت اﻟﻤﺴﺘﻬدﻓﺔ ﺒدون إﻨﻘطﺎع. ﻫدﻓت اﻟدراﺴﺔ إﻟﻰ ﺘﺤﻠﻴﻝ واﻗﻊ ﺤﺎﻝ ﺨدﻤﺎت ﺘﻨظﻴم اﻷﺴرة وﻤﻌﻠوﻤﺎت اﻟﺼﺤﺔ /ﺘﻨظﻴم اﻹﻨﺠﺎﺒﻴﺔ اﻷﺴرة ﻓﻲ اﻷردن ﺒﻬدف اﻟﺘﻌرف ﻋﻠﻰ اﻟﻔﺠوات اﻟﻤوﺠودة ﻓﻲ اﻟﻨظﺎم اﻟﺤﺎﻟﻲ ﻟﺘﻤﻛﻴن اﻟﻤﺠﻠس اﻷﻋﻠﻰ ﻟﻠﺴﻛﺎن ﻤن رأب ﻫذﻩ اﻟﻔﺠوات ﻤن ﺨﻼﻝ ﺘوﺠﻴﻪ اﻟﺠﻬﺎت اﻟﻤﺤﻠﻴﺔ واﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ واﻟدوﻟﻴﺔ ذات اﻟﻌﻼﻗﺔ إﻟﻰ اﻹﺴﺘﺜﻤﺎر ﻓﻲ ﻫذﻩ اﻟﻤﻨﺎطق.

هذه الدراسة تعد الأولى من نوعها على المستوى الوطني التي تحاول بصورة ميدانية الوقوف على طبيعة العوائق والحواجز التي تعترض مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة واندماجهم في المجتمع. ومما يزيد من أهميتها أنها تستخدم أكثر من وسيلة لجمع البيانات والوصول للنتائج والخلاصات.

بحوث و تقارير

يهدف هذا التقرير إلى اعطاء صورة عن مدى انتشار الأمراض المزمنة في الأردن والأكثر انتشاراً بين أفراد المجتمع;; إضافة إلى معرفة خصائص الأفراد الذين يعانون من الأمراض المزمنة;; إلى جانب معرفة مدى استخدام الأفراد المصابين بالأمراض المزمنة للعلاجات والأدوية الموصوفة لهم. ويتضمن التقرير منهجية المسح وأسلوب جمع البيانات والنتائج التحليلية. وصممت عينة هذا المسح باسلوب المعاينة الطبقية العنقودية;; وبلغت حوالي 13 ألف أسرة ممثلة على المستوى الوطني والحضر والريف والمحافظات.

جاء هذا التقرير في 68 صفحة يوثق مزاعم قابلة للتصديق بالمعاملة السيئة;; التي عادة ما ترقى إلى التعذيب;; وتقدم بهذه المزاعم 66 سجيناً من بين 110 سجناء تمت مقابلتهم عشوائياً في عامي 2007 و2008;; ومن كل السجون السبعة التي تمت زيارتها من بين سجون الأردن العشرة. ويتضح من أدلة هيومن رايتس ووتش أن خمسة مدراء سجون شاركوا شخصياً في تعذيب المحتجزين.

أدوات الوصول

حجم الخط

المظهر

هل تواجه صعوبات في استخدام

هذا الموقع؟

تواصل معنا