بمرور شهر نيسان\آبريل 218، يمر عامان على قرار الأردن التاريخي الذي يجيز بعض حقوق العمل المحدودة للاجئين السوريين. يقدم هذا التقرير لمحة عامة عن التقدم الذي تم إحرازه، والتحديات التي لا تزال قائمة،

تحدد ورقة السياسة هذه وتعالج عددًا من المشكلات التي تواجه الحرفيين وقطاعهم في الأردن والتي تؤثر على الحفاظ على التراث الثقافي كجزء من نتائج مشروع؛ الحفاظ على التراث الثقافي: صمود الحرفيين السوريين

بحث موجز السياسة هذا في تأثير التهميش السياسي والاجتماعي والاقتصادي في شباب الأردن. ويسلّط الضوء على التوتّرات المتصاعدة بين الحكومة ومواطنيها الشباب الذين يتزايد اضطرابهم جرّاء هذا التهميش. وتتمثّل

إن هذه نتائج التقييم والتوصيات الخاصة باستعراض سياسات رفاه الشباب في الأردن.حيث تقدم الدراسة تحليلا دقيقا للإدماج الاجتماعي والرفاه للشباب الأردني باستخدام أحدث البيانات المتاحة ونهج متعدد الأبعاد

يشكل الشباب (الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و 3 عاما) أكثر من ثلث السكان، فإن الأردن بلد شاب وسيظل كذلك في السنوات القادمة. يواجه الشباب الأردني تحديات متعددة ومترابطة تتطلب نهجا شاملا. ويهدف استعراض

يعد الأردن بلداً شاباً مع ما يقارب 70٪ من السكان الذين تقل أعمارهم عن 30 عاما. ومع مثل هذا العدد الكبير من الشباب، فإن الاستثمار في الشباب ليس مجرد مسألة حقوق؛ بل هو أيضا مسألة تنمية اجتماعية

توضح ورقة الموقف أنه من الضروري على الحكومة ومختلف أجهزة الدولة الأردنية، الأخذ بعين الاعتبار التحديات التي تواجه عمال الأردن وسوق العمل، عند رمسها وتنفيذها للسياسات المختلفة وخاصة السياسات الاقتصادية

إن ملخص السياسات هذا هو من مخرجات المشروع البحثي "التنشئة في ظل الأزمات الممتدة في الأردن وأوغندا". ويسهم هذا البحث في معالجة فجوة المعرفة في فهم كيفية تأثير النزوح على التحولات الشبابية من أجل تحسين