إن هذه المعلومات المصورة جزء من مقال كبير نشره 7iber.com، يناقش دراسة مركز المعلومات والبحوث لعام 2014 والتي كانت عن " الفتيات جليسات المنازل في الأردن " في المفرق، معان، قرية أبو صياح في ماركاً، و في

مقال كبير نشره 7iber.com، يناقش دراسة مركز المعلومات والبحوث لعام 2014 والتي كانت عن " الفتيات جليسات المنازل في الاردن " في المفرق، معان، قرية أبو صياح في ماركاً، و في مخيم حطين للاجئين في الزرقاء

هدفت هذه الدارسة إلى التعرّف على تأثير خدمات النقل العام للشباب في الفئة العمرية 15-24 على خيارات وأنشطة الشباب فيما يخص التدريب والتشغيل وأهم المشكلات التي تواجه الشباب عند استخدام وسائل النقل

إن هذه المعلومات المصورة تلخص بعض النتائج التي توصلت إليها "دراسة العنف في عمان والزرقاء". وكان الغرض من هذه الدراسة هو دراسة انتشار العنف، والمواقف والتصورات بخصوص هذا العنف، في الأردن في المحافظتين

الهدف الرئيسي للبحث هو أن يظهر عالم جمع الخردة في عمان،الأردن من خلال عيون الأطفال المرتبطين بهذا النوع من العمل. فمن خلال المشاركة النشطة للأطفال تم تصويرهم على أنهم وسطاء للحصول على المعلومات، وكيف

تتعامل إدارة حماية الأسرة مع ضحايا العنف الجنسي من الذكور والإناث, وضحايا الإيذاء الجسدي من قبل أفراد من داخل الأسرة, وتتلقى الشكاوى على مدار الساعة. يتحدث العقيد وليد البطاح من إدارة حماية الأسرة عن

يستند مضمون هذا التقرير المتعلق بالأردن إلى حد كبير إلى زيارة بحثية قامت بها منظمة العفو الدولية إلى البلاد في يونيو/حزيران 2013. وقد التقى وفد المنظمة بممثلي السلطات الأردنية ووكالات الأمم المتحدة والوكالات الإنسانية الدولية والمنظمات غير الحكومية والجمعيات الخيرية;; فضلاً عن أكثر من 150 لاجئاً من سوريا في مجتمعات اللجوء والمجتمعات المضيفة. ونشرت منظمة العفو الدولية هذا التقرير بهدف لفت الانتباه إلى الصعوبات التي يواجهها الفارون من سوريا طلباً للسلامة. وفي الوقت الذي يركز فيه التقرير بشكل رئييس على الأوضاع في الأردن;; فإنه يتضمن تحديثا للمعلومات التي كانت المنظمة قد نشرتها في السابق بشأن التحديات التي يواجهها اللالجئون من سوريا في البلدان المجاورة. وقد أمعنت منظمة العفو الدولية النظر في التحديات التي يواجهها اللاجئون في الأردن;; ولا سيما أولئك الذين يقطنون في مخيم الزعتري;; وهو أضخم مخيمات اللاجئين من سوريا في الأردن. وأجرت المنظمة تحقيقاً حول معاناة اللاجئين;; ليس من ظروف المعيشة القاسية في الصحراء فحسب;; وإنما أيضاً من ارتفاع معدلات الجريمة وغيرها من المخاوف الأمنية.