تحدد هذه الإرشادات المخاطر الرئيسية للعنف المبني على النوع الاجتماعي والخاصة بقطاعات محددة والتي نرى أنها من المحتمل أن تحدث و/أو تتفاقم في إطار الاستجابة لفيروس كورونا، فضلاً عن تقديمها لتوصيات
ينتشر فيروس كورونا (كوفيد-19) بين سكان المملكة المتحدة عبر التواصل البشري عن كثب (مثلاً عبر التنفس ولمس الأسطح المشتركة). إن الذين يعملون في وظائف تحتّم عليهم التواصل مع الآخرين و/أو الذين يتواصلون
انطلاقاً من الدروس المستقاة من أوبئة أخرى، ولا سيما إيبولا وزيكا، توجز هذه الوثيقة قضايا النوع الاجتماعي المتصلة بتفشي فيروس كورونا والاستجابة له في لبنان. لا بد من تلبية الاحتياجات الفورية والطويلة
يتشارك كل من الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية، وهيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة (هيئة الأمم المتحدة للمرأة)، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، ومنظمة الصحة العالمية، في إصدار
تم إجراء هذا التقييم في الفترة ما بين 25 - 26 مارس 2020 عن طريق المسح عبر الهاتف مع 616 أسرة بهدف فهم الآثار المباشرة لتطورات كوفيد-19 على الاحتياجات الأساسية وكذلك نقاط الدخول للاستجابة المناسبة
تجادل هذه الورقة بأنه في حين أن هذا الوباء سيكون له عواقب صحية واقتصادية خطيرة لسنوات قادمة ، إلا أنه يجلب فرصة ثمينة لإعادة تصور دور الجهات الفاعلة الحكومية وغير الحكومية في تعزيز النظم الصحية