يوضح هذا الفيديو لماذا تم اعتماد مصطلح "الأشخاص ذوي الإعاقة" وليس "الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة". تم إعداد هذا الفيديو من قبل مركز المعلومات والبحوث - مؤسسة الملك الحسين بالتعاون مع المجلس الأعلى
عمل مركز المعلومات والبحوث - مؤسسة الملك الحسين بدعم من منحة الديمقراطية، الحقوق والحكم الرشيد المقدمة من منظمة صحة الأسرة الدولية (FHI36) والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، على مشروع يهدف
تبحث هذه الدراسة في مدى تطبيق القوانين الدولية لحقوق الإنسان والتشريعات في محاولة للإجابة على السؤال البحثي الرئيسي: لماذا الأشخاص ذوي الإعاقة في الأردن يجدون صعوبة في الحصول على عمل؟. فهذه الدراسة
بعد الفرار من العنف والاضطهاد في العراق;; فإن مئات الآلاف من العراقيين الذين يعيشون في الأردن يواجهون تهديداً يومياً للإعتقال والغرامات والترحيل وذلك لأن الحكومة الأردنية تعاملهم معاملة المهاجرين غير الشرعيين بدلاً من معاملتهم كلاجئين. منذ بدء الحرب في العراق في عام 2003;; نزح أكثر من مليون عراقي من بلدهم طلباً للجوء من البلدان المجاورة;; إلا أنه لا يوجد أي من الدول المجاورة للعراق;; ولا الولايات المتحدة;; يعاملونهم كلاجئين. وهذا التقرير يلقي الضوء على محنة اللاجئين العراقيين (والتماس الحلول له) وهي مسؤوليةً مشتركة بين الأردن والدول المجاورة والمجتمع الدولي.