يعمل المشروع على تحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية للشابات والشباب السوريين والأردنيين المتأثرين بنتائج الأزمة السورية في محافظة إربد في لواءي بني كنانة والمزار الشمالي. وهذا المشروع ممول من قبل
أكدت جمعية معهد تضامن النساء "تضامن" أن "7.7 % من الأسر الأردنية لديها شخص واحد على الأقل من ذوي الإعاقة، ويشكل الذكور منهم 59 % والإناث 41 %، فيما جاءت الإعاقة الحركية من حيث الانتشار بالمركز الأول،
يهدف العنصر البحثي في المشروع إلى الكشف عن التمييز الاجتماعي والقانوني الذي يواجه الشباب فاقدي السند الأسري. وهذه الدراس هي المجلد الثاني من البحث وتقدم النتائج التي توصل إليها البحث الأولي (البحث