يواجه الأطفال فاقدو السند الأسري مصيراً مؤلماً، جراء ظروف حياتية قاسية فرضت عليهم، فيما تتعالى أصوات تطالب بالتشجيع على الاحتضان كأحد الحلول العملية لتجنيب هذه الفئة فقد الحنان والأمن الأسري.
إن ما يقارب من 40% من أهالي ذوي الإعاقة لا يسألون عن أبنائهم في دور الإيواء ولا يزورونهم إلا إذا طلب منهم ذلك من قبل وزارة التنمية الاجتماعية. ويبلغ عدد المراكز الإيوائية في المملكة 25 مركزاً 5 منها
يستند هذا التقرير إلى نموذج تجريبي مدته شهر واحد يهدف إلى تدريب ثلاثة باحثين شباب من المجتمعات الفلسطينية على البحث المتعلق بالعمل الاجتماعي. جرى إعداد الاستبيان الأساسي لهذه الدراسة بالتعاون مع