تتناول هذه المقالة قضية النساء في "الحجز الوقائي". حيث تورطت معظم النساء في "الحجز الوقائي" لحالات الاغتصاب والزنا وسفاح المحارم، وخوفًا على حياتهم، غادروا منازل أسرهم طوعًا. وفي بعض الحالات، قيل إن
على الرغم من أنه كان هناك قدر كبير من الأبحاث والعمل حول تعزيز الطابع المحلي في القطاع الإنساني، لكن الأدوات الجاهزة للحقل والأدلة القابلة للتطبيق تعتبر قليلة للغاية. تتضح هذه الفجوات تمامًا فيما
يركز هذا التقرير الذي أعدته أكشن إيد في المنطقة العربية وأكشن إيد في المملكة المتحدة على الأردن وهي دولة تشهد تحولاً اجتماعيًّا واقتصاديًّا وتمثل فرصة لتحسين حماية النساء والوصول إلى العدالة وغيرها من