يعرض هذا التقرير الواقع المعيشي لسكان قضاء المريغة باعتبارها إحدى مناطق جيوب الفقر في الأردن. ويشمل التقرير على العديد من الجوانب;; منها: التعليم;; الخدمات الصحية;; الواقع الاجتماعي;; المشاريع والمؤسسات القائمة والبنية التحتية وغيرها. وخلص التقرير بمجموعة من التوصيات من أجل إزالة الفقر وتحسين الظروف المعيشية وتمكين المجتمع.
يعرض هذا التقرير الواقع المعيشي لسكان قضاء صبحا في محافظة المفرق باعتبارها إحدى مناطق جيوب الفقر في الأردن. ويشمل التقرير على العديد من الجوانب;; منها: التعليم;; الخدمات الصحية;; الواقع الاجتماعي;; المشاريع والمؤسسات القائمة والبنية التحتية وغيرها. وخلص التقرير بمجموعة من التوصيات من أجل إزالة الفقر وتحسين الظروف المعيشية وتمكين المجتمع.
يعرض هذا التقرير الواقع المعيشي لسكان قضاء أم الجمال باعتبارها إحدى مناطق جيوب الفقر في الأردن. ويشمل التقرير على العديد من الجوانب;; منها: التعليم;; الخدمات الصحية;; الواقع الاجتماعي;; المشاريع والمؤسسات القائمة والبنية التحتية وغيرها. وخلص التقرير بمجموعة من التوصيات من أجل إزالة الفقر وتحسين الظروف المعيشية وتمكين المجتمع.
يعرض هذا التقرير الواقع المعيشي لسكان منطقة الجيزة باعتبارها إحدى مناطق جيوب الفقر في الأردن. ويشمل التقرير على العديد من الجوانب;; منها: التعليم;; الخدمات الصحية;; الواقع الاجتماعي;; المشاريع والمؤسسات القائمة والبنية التحتية وغيرها. وخلص التقرير بمجموعة من التوصيات من أجل إزالة الفقر وتحسين الظروف المعيشية وتمكين المجتمع.
يعرض هذا التقرير الواقع المعيشي لسكان قضاء وادي عربة باعتبارها إحدى مناطق جيوب الفقر في الأردن. ويشمل التقرير على العديد من الجوانب;; منها: التعليم;; الخدمات الصحية;; الواقع الاجتماعي;; المشاريع والمؤسسات القائمة والبنية التحتية وغيرها. وخلص التقرير بمجموعة من التوصيات من أجل إزالة الفقر وتحسين الظروف المعيشية وتمكين المجتمع.
يعد هذا التقرير أول تقرير شامل حول وضع السكان في الأردن. ويناقش في ستة فصول متكاملة قضايا السكان والتنمية ذات الأولوية انطلاقاً من بنية وخصائص السكان والقطاعات التنموية مروراً بالفرصة السكانية من المنظور الوطني;; وصولاً إلى تحليل الوضع السكاني على مستوى المحافظات وربطه بمحاور الفرصة السكانية. واستند التقرير على منهجية احصائية وصفية.
هذا الكتاب وهو العدد 63 ويتضمن الجداول الاحصائية الرئيسية في المملكة;;. ويتكون من ثلاثة وعشرين فصلاً;; إذ يتناول مجموعة متكاملة من المؤشرات الديموغرافية والانمائية والاجتماعية والاقتصادية والزراعية. وفي هذا الكتاب تم الاعتماد على مصدرين رئيسيين وهما: البيانات المستقاة من المسوحات الاحصائية التي نفذتها دائرة الاحصاءات العامةفي عام 2012 والأعوام السابقة إضافة إلى التعدادات. اما المصدر الثاني;; فيتمثل في البيانات الاحصائية التي تم الحصول عليها من الوزارات والدوائر الحكومية والمؤسسات العامة والخاصة.