قام مركز حقوق الإنسان في كلية الحقوق بجامعة كاليفورنيا، بيركلي بالشراكة مع مؤسسة إنقاذ الطفل ومنظمة بلان إنترناشونال بإعداد هذه الدراسة. وكتب هذا التقرير كل من جولي فريسيرو وأودري تايلور لعرض نتائج

يقدم هذا التقرير توليفة من البيانات التي تم جمعها وتحليلها من خلال البحث، مع التركيز على العوامل التي تسرع أو تؤخر انتقال اللاجئين الشباب إلى مرحلة البلوغ. وبغية جعل هذا التقرير ذا صلة بالعمليات، يجري

تتناول سلسلة السياسات العامة، الصادر عن اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، تاريخ العدالة الاجتماعية لأنها تتعلق بالأهداف الإنمائية العالمية. يعرف باختصار سياسة العدالة الاجتماعية

يوثق تقرير منظمة العفو الدولية لعام 214/15 حالة حقوق الإنسان في العالم خلال عام 214. ويورد كذلك بعض الأحداث البارزة التي شهدها عام 213. وتشكّل المقدمة والعروض الموجزة لحالة حقوق الإنسان في خمسة من

عقدت اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكو) في 11 و12 حزيران / يونيو 214 اجتماعاً في بيروت وشارك فيه عدد من الخبراء والاقليميين المحليين والدوليين ومن كبار المسؤولين الحكوميين الذين اتفقوا

إن هذا التقرير لعام 215، والذي نشره فريدوم هاوس، يركز على الحكم الديمقراطي حول العالم، ويدرس الزيادات والتراجعات المختلفة في معايير الديمقراطية ضمن كل منطقة في العالم. ويحدد التقرير وجود النمط السلبي

The report assesses the practical challenges of education and schooling for the Syrian children in refugee camps in Jordan;; Lebanon and Egypt as the Syrian Crisis prolongs. It argues that ensuring the continued access to learning is an essential platform for protection;; social stabilization and economic recovery that the international community should not ignore. The report also includes important figures and statistics revealing the alarming situation of education and school. Some of the key statistics are the host-country school-age children compared to Syrian school-age children;; Syrian children enrolled in public schools in Lebanon and Jordan and school-age Syrian refugee children in and out of school by countries such as Iraq;; Egypt;; Turkey;; Jordan and Lebanon. The report concludes with four key recommendations to be undertaken by regional governments and their international partners so that the fundamental right to quality education can be guaranteed to the Syrian children.

تركز الدراسة على الإجراءات المقيدة الجديدة التي فرضتها كل من مصر والأردن لمنع دخول مزيد من اللاجئين. أما سوريا التي تؤوي زهاء مليون عراقي;; فترفض منح باحثي هيومن رايتس ووتش الذين يريدون توثيق أوضاع اللاجئين تأشيرات دخول إليها. وتقوم المملكة العربية السعودية ببناء سياج مزوّد بتكنولوجيا متقدمة تبلغ كلفته 7 مليار دولار على امتداد حدودها مع العراق لمنع دخول العراقيين;; في حين ترفض الكويت طالبي اللجوء العراقيين رفضاً قاطعاً.