تمكين خريجي دور الرعاية في الأردن - مجموعة أدوات الناشطين المدنيين الأردنيين 2: دراسة حالات عن حملات المدافعة الأردنية
تسلط دراسة الحالة هذه الضوء على أهمية إقامة الشراكات مع الآخرين لبناء فهم واستجابة أكثر شمولاً للقضايا المعقدة التي تواجه المجتمع.
يمتلك مركز المعلومات والبحوث - مؤسسة الملك الحسين تاريخًا طويلاً في الأبحاث والدفاع عن حقوق الأطفال والشباب. وقد تم تصميم فكرة جهود المدافعة وكسب التأييد هذه بناءً على الملاحظات الختامية للجنة حقوق الطفل (CRC) على الحكومة الأردنية في عام 214. وعلى وجه التحديد، توصية لجنة حقوق الطفل على معالجة التمييز ضد الأيتام الأكثر ضعفاً وهم الأطفال والشباب المحرومين من الروابط الأسرية (فاقدي السند الأسري). وقد تمكن المركز من خلال التعاون مع جمعية سكينة في تكوين معرفة أفضل بأنماط التمييز التي تؤثر على هذه الفئة المستضعفة. وأتاح إمكانية صقل أدوات البحث المستخدمة طوال فترة المدافعو كسب التأييد. أفاد أصحاب المصلحة بأن حملة "تمكين الأيتام خريجي دور الرعاية في الأردن" تأتي في الوقت المناسب وذات أهمية كبيرة للمجتمع الأردني. وتقدم هذه الحملة مثالاً ممتازًا لأهمية البحث المتعمق بتعزيز جهود المدافعة وكسب التأييد. وتوضح دراسة الحالة ما يلي:
• استكشاف كيفية ظهور قضية في المجتمع من حيث المحتوى والبنية والثقافة
• الاستفادة من مجموعة متنوعة من أساليب البحث المختلفة، بما في ذلك البحوث النظرية القائمة على المشاركة مع أصحاب المصلحة الأساسيين أنفسهم ، وخريجي دور الرعاية من الذكور والإناث (الشباب فاقدي السند الأسري)
• نتائج البحوث قناة لتوجيه ونقل حملة الدافعة وكسب التأييد إلى الأمام.