مذكرة توجيهية لتطبيق أهداف التنمية المستدامة في الأردن في المياه والطاقة والتغير المناخي
يواجه الأردن تحديات بيئية خطيرة. ويصنف البلد على أنه واحد من أدنى البلدان في مستويات توافر الموارد المائية في العالم. ويتفاقم الوضع الصعب بالفعل بسبب التدفق الكبير للاجئين وآثار التغير المناخي. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الأردن هو أحد البلدان القليلة الموارد الفقيرة في مجال الطاقة في الشرق الأوسط، حيث ارتفعت مستويات الدين الحكومي بنسبة 5 في المئة ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى انقطاع الإمدادات العادية الرخيصة للغاز الطبيعي من مصر منذ بداية الربيع العربي. ولهذا فإنه من المهم بالنسبة للأردن أن ينفذ أهداف التنمية المستدامة، ولا سيما الهدف السادس منها (الحصول على المياه وخدمات الصرف الصحي للجميع) والهدف السابع (الحصول على طاقة ميسورة التكلفة وموثوق بها ومستدامة وحديثة للجميع) والهدف الثالث عشر (الإجراءات العاجلة لمكافحة تغير المناخ وآثاره). يهدف هذا المنشور إلى المساعدة في إزالة الغموض عن عملية التنمية المستدامة المتعلقة بالبيئة في الأردن، وبناء الزخم وتقديم التوجيه على المستوى المؤسسي حول كيفية التصدي للتحديات المرتبطة بالأهداف المشتركة بين القطاعات من خلال مشروع "مسارات نحو أهداف التنمية المستدامة في الأردن".
يُعدّ قطاع السياحة من أهم القطاعات الاقتصادية في الأردن، حيث بلغت مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي لعام 2019 13%، مع إجمالي عوائد بلغت 4.1 مليار دينار أردني. كما يساهم قطاع السياحة في تعزيز
يواجه الاشخاص ذوي الإعاقة جملة من الصعوبات المتعلقة في الرفض المجتمعي والسلوكيات المسيئة كالتنمر وتداول الصورة النمطية السلبية لهم مما يؤدي إلى تأخير في تطور مهاراتهم العلمية والعملية، الأمر الذي قد
تتناول الورقة موضوع التسهيلات البيئية للأشخاص ذوي الاعاقة الحركية والبصرية في قصبة الكرك التي تشمل المباني الحيوية والطرق الرئيسية، وتسلط الضوء على أهم التحديات التي تواجه الأشخاص ذوي الاعاقة من أجل
التدرج اللوني
التدرج الرمادي