تتناول هذه المقالة قضية النساء في "الحجز الوقائي". حيث تورطت معظم النساء في "الحجز الوقائي" لحالات الاغتصاب والزنا وسفاح المحارم، وخوفًا على حياتهم، غادروا منازل أسرهم طوعًا. وفي بعض الحالات، قيل إن
قدمت هذه الورقة إلى فريق الأمم المتحدة العامل في مسألة التمييز ضد المرأة في القانون والممارسة، وتقدم هذه الورقة توصيات بشأن تشريعات جديدة أو تحسين تنفيذ التشريعات القائمة لإزالة الحواجز أمام العدالة
بعد ظهور قصة الفتاة مريم ضحية حادثة زنا المحارم التي تبلغ من العمر 15 عاماً، بادرت كل من مجموعة "الحرب ضد الاغتصاب في لاهور" وصندوق "نسرين للرفاه وخدمات المساعدة القانونية" وحملة "المساواة الآن"
يقدم هذا التقرير المعرفة التي تكوّنت من الحالات التي تم التعامل معها ضمن صندوق الدفاع القانوني للفتيات المراهقات التابع لحملة المساواة الآن، ويحدد ويعالج العقبات المشتركة التي تواجه الفتيات المراهقات