النضال من أجل العدالة: ضحايا زنا المحارم في باكستان
بعد ظهور قصة الفتاة مريم ضحية حادثة زنا المحارم التي تبلغ من العمر 15 عاماً، بادرت كل من مجموعة "الحرب ضد الاغتصاب في لاهور" وصندوق "نسرين للرفاه وخدمات المساعدة القانونية" وحملة "المساواة الآن" بإجراء دراسة أولية حول موضوع زنا المحارم في باكستان خصوصاً في ظل الافتقار إلى البيانات حول هذه القضية. يوضح هذا التقرير العقبات التي تواجه الناجين من زنا المحارم عند محاولتهن الوصول إلى العدالة ويقدم حلولاً بناءً على الممارسات الفضلى من الدول الأخرى، ويهدف إلى كسب التأييد والمطالبة بإصلاح قوانين العنف الجنسي، وخصوصاً فيما يخص زنا المحارم، والإجراءات لضمان صون النظام لكرامة وحقوق الضحايا وضمان التطبيق الأفضل للقوانين من خلال بناء القدرات للمسؤولين القانونيين والطب الشرعي ومسؤولي تنفيذ القانون.
ي�ُعد العنف المبني على النوع الاجتماعي أحد أكثر الانتهاكات لحقوق الإنسان انتشارًًا في العالم، ويطال النساء والفتيات بشكل خاص، في مختلف السياقات والطبقات الاجتماعية والثقافية. وفي الأردن، كما في غيره
بحوث و تقارير
يهدف هذا الدليل إلى مساعدة الأساتذة الجامعيين في تقديم مادة تعليمية متكاملة وشاملة للحد من العنف الرقمي، وذلك بطريقة تفاعلية وجذابة لتعزيز فهم الطلبة لهذا الموضوع المهم. يوفر الدليل محتوى علمي دقيق،
"هذه الدراسة سلطت الضوء على واقع النساء النازحات، من خلال تحليل أوضاعهن المعيشية واحتياجاتهن الأساسية والاستراتيجية، واستكشاف التحديات التي تواجههن، إلى جانب إبراز أشكال القوة والصمود التي يظهرنها في
التدرج اللوني
التدرج الرمادي