بعد ظهور قصة الفتاة مريم ضحية حادثة زنا المحارم التي تبلغ من العمر 15 عاماً، بادرت كل من مجموعة "الحرب ضد الاغتصاب في لاهور" وصندوق "نسرين للرفاه وخدمات المساعدة القانونية" وحملة "المساواة الآن"
يتخذ هذا التحليل من اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل أساساً له ليقدم تحليلاً للوضع الإقليمي، ويبحث في انتهاكات حقوق الطفل كما وردت في الاتفاقية في 14 دولةً من دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وهي