مع اقتراب الحرب الأهلية السورية من عامها الثامن، يوجد في الأردن ما يقرُب من 516 ألف لاجئ سوري مسجل ويعيش خارج مخيمات اللاجئين. ويزداد قلق المراقبين من العلاقة بين هؤلاء السكان والمجتمعات المضيفة. وقد
تركز هذه النشرة، التي نشرتها اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، على اتجاهات الشباب حول الهجرة، العمل، والتعليم في المنطقة العربية. وكما تتناول الأسباب المختلفة الكامنة وراء هجرة
يأتي هذا التقرير متزامناً مع الأول من أيار يوم العمال العالمي. ويتناول هذا التقرير أبرز الاختلافات التي يعاني منها سوق العمل الأردني;; وابرز الانتهاكات التي تتعرض لها قطاعات واسعة من العاملين في الاردن;; إلى جانب التحديات التي يواجهها الاقتصاد الاردني .