تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
الصفحة الرئيسية

اللاجئون السوريون والتماسك الاجتماعي في الأردن

الملخص

مع اقتراب الحرب الأهلية السورية من عامها الثامن، يوجد في الأردن ما يقرُب من 516 ألف لاجئ سوري مسجل ويعيش خارج مخيمات اللاجئين. ويزداد قلق المراقبين من العلاقة بين هؤلاء السكان والمجتمعات المضيفة. وقد أثار قرار الأردن الصادر في شباط/ فبراير 216 بتوفير حقوق عمالةٍ محدودةٍ للاجئين السوريين اهتماماً واسع النطاق من صانعي سياسات اللجوء ومن المدافعين عن المجتمع المدني، ليس فقط من أجل توفير طرق الوصول إلى سبل عيشهم، ولكن أيضا لأن هناك قدرةً لإدماج العمالة على الحد من التوترات بين العمال السوريين ونظرائهم الأردنيين. وبينما وجدت جهود متعددة لتقييم نوايا اللاجئين السوريين للدخول إلى سوق العمل الرسمي، لم يتم عمل الكثير لقياس مدى فهم العمال الأردنيين لهذه السياسات. أجرى معهد غرب آسيا وشمال أفريقيا في أيلول/ سبتمبر 217 نقاشات جماعية في العديد من المصانع في عمان، وإربد، والمفرق. وكان المشاركون من عمال المصانع الأردنيين، وهم سكان يمكن أن يكونوا في منافسة مباشرة مع العمال السوريين لوظائف المصانع، الآن ومستقبلاً.

الناشرون
تعرف على مؤلفي هذا البحث
الفئة المستهدفة
اللاجئون
المنظمة
الحكومة البريطانية
السمات
الاقتصاد
حقوق الإنسان
أهداف التنمية المستدامة
4
التعليم الجيد
8
العمل اللائق ونمو الاقتصاد
10
الحد من أوجه عدم المساواة
0 تنزيلات
613 مشاهدات

يواجه الاشخاص ذوي الإعاقة جملة من الصعوبات المتعلقة في الرفض المجتمعي والسلوكيات المسيئة كالتنمر وتداول الصورة النمطية السلبية لهم مما يؤدي إلى تأخير في تطور مهاراتهم العلمية والعملية، الأمر الذي قد

بحوث و تقارير

تتناول الورقة موضوع التسهيلات البيئية للأشخاص ذوي الاعاقة الحركية والبصرية في قصبة الكرك التي تشمل المباني الحيوية والطرق الرئيسية، وتسلط الضوء على أهم التحديات التي تواجه الأشخاص ذوي الاعاقة من أجل

بحوث و تقارير

أدوات الوصول

حجم الخط

المظهر

هل تواجه صعوبات في استخدام

هذا الموقع؟

تواصل معنا