يشكل توظيف النساء اللاجئات شاغلاً متكرراً للمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية التي توفر برامجها الحماية والاحتياجات الأساسية. وينظر عادة إلى اللاجئات على أنهن أكثر ضعفاً وأكثر عرضةً للفقر من
يقع إقليم غرب آسيا وشمال أفريقيا على تقاطع طرق معقد تصطدم عنده التأثيرات المزمنة للصراع والشرذمة الثقافية والمصالح الجيوسياسية. من السهل التفكير في مستقبل الإقليم بلغة تشاؤمية، لكن وبينما يطرح الصراع
يقدم هذا التقرير نظرة عامة عن اتجاهات التوظيف للاجئين السوريين داخل الأردن. ويسعى للإجابة عن الأسئلة الرئيسية المتعلقة بحجم وتكوين القوى العاملة السورية، ودرجة توظيف السوريين في قطاعهم المفضل، وتأثير