تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
الصفحة الرئيسية
تعزيز حماية العمالة المهاجرة وضحايا الاتجار بالبشر
تعزيز حماية العمالة المهاجرة وضحايا الاتجار بالبشر
28 أكتوبر، 2025

معاناة الجيل الثاني من الجالية المصرية في الاردن.. الدارسة والعمل

الملخص

يجد بلال حسين، شاب مصري من مواليد الأردن، نفسه عالقاً بين طموحه في استكمال دراسته الجامعية وظروف عائلية وقانونية أجبرته على ترك مقعده في كلية الصحافة والإعلام لمدة عامين متتاليين. قصة بلال ليست حالة فردية، بل تعكس واقع المئات من أبناء العمال المهاجرين في الأردن، ممن يواجهون معضلة الهوية والحقوق الأساسية، وفي مقدمتها الحق في التعليم والعمل الكريم.

0 تنزيلات
0 مشاهدات

في أحد المصانع الأردنية، كان بهاء* (27 عام)، يمارس عمله الروتيني حين نال منه الإرهاق والتعب، فكلفه ذلك بتر إصبعين من يده بعد أن التقطتهما آلة الإنتاج التي يعمل عليها. هرع زملاؤه لإسعافه إلى المستشفى،

رعاة سوريون يعملون في مناطق نائية في البادية، يتقاضون أجورًا منخفضة، ويعيشون في عزلة بعيدا عن عائلاتهم، في ظروف صعبة دون كهرباء وغياب للخدمات الصحية والتعليمية.

فيديوهات

في إحدى مزارع دير علا يعيش ثلاثة عمال مصريون حياة لا آدمية، نتيجة احتجازهم وعزلهم عن العالم الخارجي داخل أسوار تلك المزرعة، التي ما إن دخلوها سلموا جوازات سفرهم للمُشغل الذي طالبهم بذلك تحت ذريعة

تعزيز حماية العمالة المهاجرة وضحايا الاتجار بالبشر
تعزيز حماية العمالة المهاجرة وضحايا الاتجار بالبشر

أدوات الوصول

حجم الخط

المظهر

هل تواجه صعوبات في استخدام

هذا الموقع؟

تواصل معنا