تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
الصفحة الرئيسية
تعزيز حماية العمالة المهاجرة وضحايا الاتجار بالبشر
تعزيز حماية العمالة المهاجرة وضحايا الاتجار بالبشر
28 أكتوبر، 2025

حين تجفّ الأرض… أردنيون ضحايا المناخ وغياب الحقوق العمالية

الهجره المناخيه
الملخص

في قلب صحراء الحميمة جنوب الأردن، حيث خلّد الأنباط براعتهم بابتكار نظم حصاد مائي ما زالت شاهدة على عبقريتهم، يفرض الواقع اليوم سؤالا مؤلما: كيف تحولت أرض كانت تزخر بالماء إلى فسحة من الجفاف؟
هنا ولد الأردني أبو خالد عام 1968، ومنذ عام 1989 عاش حياة الاكتفاء الذاتي على أرض ورثها عن أجداده بمساحة 25 دونما، حينئذ، كانت البرك النبطية تجمع مياه الأمطار، وتكفيه لسقاية مئة رأس من الغنم وسقي أشجاره من الزيتون والعنب والرمان إضافة إلى زراعة القمح والشعير والحمص، يقول وهو يسترجع تلك الأيام: "كنا نعيش من أرضنا… نأكل مما نزرع ونشرب من المطر".

اللغات
العربية
الإنجليزية
الناشرون
Information and Research Center - King Hussein Foundation (IRCKHF)
تعرف على مؤلفي هذا البحث
التصنيف
0 تنزيلات
3 مشاهدات

في أحد المصانع الأردنية، كان بهاء* (27 عام)، يمارس عمله الروتيني حين نال منه الإرهاق والتعب، فكلفه ذلك بتر إصبعين من يده بعد أن التقطتهما آلة الإنتاج التي يعمل عليها. هرع زملاؤه لإسعافه إلى المستشفى،

رعاة سوريون يعملون في مناطق نائية في البادية، يتقاضون أجورًا منخفضة، ويعيشون في عزلة بعيدا عن عائلاتهم، في ظروف صعبة دون كهرباء وغياب للخدمات الصحية والتعليمية.

فيديوهات

في إحدى مزارع دير علا يعيش ثلاثة عمال مصريون حياة لا آدمية، نتيجة احتجازهم وعزلهم عن العالم الخارجي داخل أسوار تلك المزرعة، التي ما إن دخلوها سلموا جوازات سفرهم للمُشغل الذي طالبهم بذلك تحت ذريعة

تعزيز حماية العمالة المهاجرة وضحايا الاتجار بالبشر
تعزيز حماية العمالة المهاجرة وضحايا الاتجار بالبشر

أدوات الوصول

حجم الخط

المظهر

هل تواجه صعوبات في استخدام

هذا الموقع؟

تواصل معنا