تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
الصفحة الرئيسية

radicalisation

يشير هذا البحث حول محركات التطرف التي تصيب الشباب من الأردنيين واللاجئين السوريين في أربع بؤر للتطرف هي: معان والسلط وإربد والرصيفة. جمعت البينات من خلال حلقات نقاش أجريت عام 216 مع 52 شاباً وشابةً

جمع المجلد الرؤى والتحليلات والتوصيات السياسية من وجهات نظر ودول مختلفة، بهدف تسليط الضوء على الديناميكيات الحالية والتطورات المستقبلية في منطقة البحر المتوسط ​​على المستوى السياسي والأمني ​

على الرغم من المعرفة الكبيرة حول محركات التطرف، لا يعرف إلا القليل عن الدوافع والتأثيرات و/أو الضغوطات التي تلعب دورا عندما يقرر شخص ذو أيدولوجية راديكالية الانضمام إلى جماعة متطرفة أو استخدام العنف

يُعتقد أن 3 آلاف من أصل نحو 2 ألف مقاتل أجنبي سافروا للانضمام إلى داعش هم من النساء. وبينما كان التركيز في المقام الأول على أولئك الذين جاؤوا من الغرب، فإنه تم توجيه النساء من منطقة غرب آسيا وشمال

مع هزيمة تنظيم داعش الإرهابي عسكرياً فقد التنظيم قبضته على ما عُرف بـ"الخلافة". لكن ما تبقى من إرث داعش هو القابلية التي تمنحها أيدولوجيته للانضمام لقضيته. وهنا يجب إعادة تقييم وإعادة هيكلة جهود منع

على الرغم من الهزيمة العسكرية لداعش، فإن العديد من السائقين الذين شجعوا في البداية الأفراد على الانضمام إلى جماعة متطرفة عنيفة لم يتم التطرق إليها. لا يحدث التطرف في الفراغ، وقد تبين بشكل متزايد أن

يقع إقليم غرب آسيا وشمال أفريقيا على تقاطع طرق معقد تصطدم عنده التأثيرات المزمنة للصراع والشرذمة الثقافية والمصالح الجيوسياسية. من السهل التفكير في مستقبل الإقليم بلغة تشاؤمية، لكن وبينما يطرح الصراع

تهدف هذه الورقة البحثية إلى دراسة العلاقة بين السلام والأمن الإقليميين، مع التركيز بشكلٍ خاص على الشباب. وتحاجج هذه الورقة أنَّه في ضوء عدم تبني مقاربات أمنية إنسانية تضع الشباب في صميم اهتمامها،

أدوات الوصول

حجم الخط

المظهر

هل تواجه صعوبات في استخدام

هذا الموقع؟

تواصل معنا