يناقش تقرير منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) السنوي لعام 213 التحول الحاسم لليونسكو، عندما تبنت المنظمة نهجاً استراتيجياً جديداً في الدورة السابعة والثلاثين للأمانة العامة يركز
يناقش تقرير منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) السنوي لعام 213 التحول الحاسم لليونسكو، عندما تبنت المنظمة نهجاً استراتيجياً جديداً في الدورة السابعة والثلاثين للأمانة العامة يركز
صدر هذا التقرير عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الذي يدعم التقدم المستدام والشامل والذي يصمد أمام التحديات في كل أقاليم العالم النامي الخمسة. ويسلط هذا التقرير السنوي لعام 213-214 الضوء على نتائج
بناءً على مبادرة مؤسسة إنقاذ الطفل الإقليمية حول البحث التشاركي لرعاية ذوي القربى الذي أجري في وسط غرب وشرق أفريقيا، وعليه فإن مؤسسة إنقاذ الطفل في الأردن تبنت منهجية البحث للتركيز على رعاية ذوي
تبحث هذه الدراسة في مدى تطبيق القوانين الدولية لحقوق الإنسان والتشريعات في محاولة للإجابة على السؤال البحثي الرئيسي: لماذا الأشخاص ذوي الإعاقة في الأردن يجدون صعوبة في الحصول على عمل؟. فهذه الدراسة
يبحث هذا التقرير مسألة العنف القائم على نوع الاجتماعي في الأردن من خلال النظر في أساليب وأثر مكتب شكاوى المرأة في مكتب عمان، الأردن. ويشمل هذا التقرير قضايا مختلفة مثل مسببات العنف القائم على النوع
يستند مضمون هذا التقرير المتعلق بالأردن إلى حد كبير إلى زيارة بحثية قامت بها منظمة العفو الدولية إلى البلاد في يونيو/حزيران 2013. وقد التقى وفد المنظمة بممثلي السلطات الأردنية ووكالات الأمم المتحدة والوكالات الإنسانية الدولية والمنظمات غير الحكومية والجمعيات الخيرية;; فضلاً عن أكثر من 150 لاجئاً من سوريا في مجتمعات اللجوء والمجتمعات المضيفة. ونشرت منظمة العفو الدولية هذا التقرير بهدف لفت الانتباه إلى الصعوبات التي يواجهها الفارون من سوريا طلباً للسلامة. وفي الوقت الذي يركز فيه التقرير بشكل رئييس على الأوضاع في الأردن;; فإنه يتضمن تحديثا للمعلومات التي كانت المنظمة قد نشرتها في السابق بشأن التحديات التي يواجهها اللالجئون من سوريا في البلدان المجاورة. وقد أمعنت منظمة العفو الدولية النظر في التحديات التي يواجهها اللاجئون في الأردن;; ولا سيما أولئك الذين يقطنون في مخيم الزعتري;; وهو أضخم مخيمات اللاجئين من سوريا في الأردن. وأجرت المنظمة تحقيقاً حول معاناة اللاجئين;; ليس من ظروف المعيشة القاسية في الصحراء فحسب;; وإنما أيضاً من ارتفاع معدلات الجريمة وغيرها من المخاوف الأمنية.