مع هزيمة تنظيم داعش الإرهابي عسكرياً فقد التنظيم قبضته على ما عُرف بـ"الخلافة". لكن ما تبقى من إرث داعش هو القابلية التي تمنحها أيدولوجيته للانضمام لقضيته. وهنا يجب إعادة تقييم وإعادة هيكلة جهود منع
على الرغم من الهزيمة العسكرية لداعش، فإن العديد من السائقين الذين شجعوا في البداية الأفراد على الانضمام إلى جماعة متطرفة عنيفة لم يتم التطرق إليها. لا يحدث التطرف في الفراغ، وقد تبين بشكل متزايد أن
مع اقتراب الحرب الأهلية السورية من عامها الثامن، يوجد في الأردن ما يقرُب من 516 ألف لاجئ سوري مسجل ويعيش خارج مخيمات اللاجئين. ويزداد قلق المراقبين من العلاقة بين هؤلاء السكان والمجتمعات المضيفة. وقد